كانت تغني, ولا أحد يستطيع أن ينكر أن صوتها كان جميلا جدا,, لم تكن ترتدي الكثير من قطع الثوب , ربما غلاء أسعار الكتان جعلها تكتفي بتك القطع الصغيرة التي تغطي بها مناطق ساخنة من جسدها الطري !
أتلذذ بسماع صوتها و أرتعش من لحنها الشجي, وأتساءل في لهيب الشوق و نار الرغبة : يا ترى لماذا لا تكشف عن كل شيء دفعة واحدة حتى يكتمل استمتاعي! إنها "فنانة" من طينة اللواتي يمتنعن عن اعطاء كل شي في المرة الأولى, أم أنها من النوع الذي يستحيي, هه,هه ! أم ربما تتلذذ بتعديبي و تنتشي عندما تسمع تأوهاتي ردا على تأوهاتها و هي تسقيني من طراوة جسدها جرعة جرعة , عفوا على الخلط , أقصد عذوبة صوتها , لقد جعلتني لا أفرق بين ما أفكر فيه و يجب أن أفكر فيه !
حركاتها و هي تغني توحي أنها تريد أن تتعرى أكثر فأكثر , هل أنتظر حتى تصدر ألبومها الموالي كي تكشف عن ممتلكاتها أكثر , أم أن أجردها في خيالي مما تبقى من تلك القطع الصغيرة الثمينة كي تكتمل فرجتي الموسيقية !
في الزمن الجميل ـكما يسمونه رغم أنه لا وجود لزمان أجمل من هذا الذي نعيشه ـ كان الصوت الجميل ينفذ إلى الروح عبر الأذن فينتعش القلب و تتمايل له الجوارح , أما في عصرنا هذا عصر الصورة فاللحن الشجي ينفد عبر العين إلى ذلك المكان فيتراقص له طربا.
على منظمي مسابقات الغناء و مهراجانات استعراض الممتلكات أن يغيروا أسماء جوائزهم , ولتأخد دوزيم المبادرة , لم يعد هناك بد للحديث عن الحنجرة الذهبية , أو الأسطوانة الذهبية أو الميكروفون الذهبي , لا بد من خلق جوائز من قبيل السيقان الذهبية , و النهد البرونزي و هلما لحما.
أتلذذ بسماع صوتها و أرتعش من لحنها الشجي, وأتساءل في لهيب الشوق و نار الرغبة : يا ترى لماذا لا تكشف عن كل شيء دفعة واحدة حتى يكتمل استمتاعي! إنها "فنانة" من طينة اللواتي يمتنعن عن اعطاء كل شي في المرة الأولى, أم أنها من النوع الذي يستحيي, هه,هه ! أم ربما تتلذذ بتعديبي و تنتشي عندما تسمع تأوهاتي ردا على تأوهاتها و هي تسقيني من طراوة جسدها جرعة جرعة , عفوا على الخلط , أقصد عذوبة صوتها , لقد جعلتني لا أفرق بين ما أفكر فيه و يجب أن أفكر فيه !
حركاتها و هي تغني توحي أنها تريد أن تتعرى أكثر فأكثر , هل أنتظر حتى تصدر ألبومها الموالي كي تكشف عن ممتلكاتها أكثر , أم أن أجردها في خيالي مما تبقى من تلك القطع الصغيرة الثمينة كي تكتمل فرجتي الموسيقية !
في الزمن الجميل ـكما يسمونه رغم أنه لا وجود لزمان أجمل من هذا الذي نعيشه ـ كان الصوت الجميل ينفذ إلى الروح عبر الأذن فينتعش القلب و تتمايل له الجوارح , أما في عصرنا هذا عصر الصورة فاللحن الشجي ينفد عبر العين إلى ذلك المكان فيتراقص له طربا.
على منظمي مسابقات الغناء و مهراجانات استعراض الممتلكات أن يغيروا أسماء جوائزهم , ولتأخد دوزيم المبادرة , لم يعد هناك بد للحديث عن الحنجرة الذهبية , أو الأسطوانة الذهبية أو الميكروفون الذهبي , لا بد من خلق جوائز من قبيل السيقان الذهبية , و النهد البرونزي و هلما لحما.