الرئيسية
سأختار امرأة بهذه المواصفات..فمن أراد مساعدتي..عليه أن يعلم بشروطي..
قبل أن يقدم لي هذه الخدمة.
أردتها لعبة بأمر مني تتحرك وتهدأ..بإشارة مني تلبي..مسيرة لا مخيرة..
ليست لها طلبات بل تنفيذ أوامر..ليست لها رغبات بل تقديم خدمات..آلة هي
أردتها..بلا عاطفة وبلا إحساس..بلا قلب ..بلا مشاعر..بلا إرادات بل تقضي
الحاجات.بلا روح.بلا عيون ترفعها في وجهي .بلا فم تنطق به ما يغضبني.
أريدها تلفاز أتفرج عليه وقت فراغي..ساعة أضبط بها فترات أعمالـــي،
خروجي ونومي.أردتها مطبخا أحضر فيه طعام غذائي وعشائي..أردتــها
سريرا أدفن فيه تعب يومي.
صحيح ،إنها حلوة..جميلة..ساحرة..فاتنة..جذابة.لكن لا أريدها أن تحـس
أنها كذلك..سأغار عليها حتى من نفسي.من نظر إليها فقأت عينيه.من تحدث
عنها أو معها جذعت لسانه من أصله.
هي لي وحدي..وحدي..وحدي.لا تحسبوني أنانيا..لا.فقط ،لأنني هكــذا
أريدها.متعة لي أنا..أنا..أنا..
الأمر لا يهمكم،ليس هذا شأنكم.لا تتدخلوا فيما لا يعنيكم...ليس من حقها أن
تختار..ليس مسموحا لها أن تقول نعم أولا ،خارجا عن نطاق ما سمحت به أنا..
أعلم أن كثيرا منكم لن يوافقني على رأيي..بل سيسخر مني ويهزأ..ولكن،ألا
يعد هذا تطفلا على الغير..أحس أن شقائق الرجال يرفضن صراحتي..سيغضبن
لبنت حواء التي ستكون من نصيبي..بل مستعدات لمحاكمتي وتقديمي للعدالـة،
لأني دست كرامتهن ووطئت كبريائهن.
لكني أعتذر وأقول.. كفى بحثا.لم أعد في حاجة لمساعدة..فقد وجدت التي
كنت أبحث عنها..لقد جائتني بقدميها..وعرضت علي نفسها..فما شأنكم؟
وبعد فترة وجيزة..أعترف لكم بأن كل تلك الشروط توفرت في أنا.لأن التي
كانت من نصيبي تحكمت في مصيري..إنها هي،هي،هي
*هده نصيحه فقط لتتفادو الانانية*
قبل أن يقدم لي هذه الخدمة.
أردتها لعبة بأمر مني تتحرك وتهدأ..بإشارة مني تلبي..مسيرة لا مخيرة..
ليست لها طلبات بل تنفيذ أوامر..ليست لها رغبات بل تقديم خدمات..آلة هي
أردتها..بلا عاطفة وبلا إحساس..بلا قلب ..بلا مشاعر..بلا إرادات بل تقضي
الحاجات.بلا روح.بلا عيون ترفعها في وجهي .بلا فم تنطق به ما يغضبني.
أريدها تلفاز أتفرج عليه وقت فراغي..ساعة أضبط بها فترات أعمالـــي،
خروجي ونومي.أردتها مطبخا أحضر فيه طعام غذائي وعشائي..أردتــها
سريرا أدفن فيه تعب يومي.
صحيح ،إنها حلوة..جميلة..ساحرة..فاتنة..جذابة.لكن لا أريدها أن تحـس
أنها كذلك..سأغار عليها حتى من نفسي.من نظر إليها فقأت عينيه.من تحدث
عنها أو معها جذعت لسانه من أصله.
هي لي وحدي..وحدي..وحدي.لا تحسبوني أنانيا..لا.فقط ،لأنني هكــذا
أريدها.متعة لي أنا..أنا..أنا..
الأمر لا يهمكم،ليس هذا شأنكم.لا تتدخلوا فيما لا يعنيكم...ليس من حقها أن
تختار..ليس مسموحا لها أن تقول نعم أولا ،خارجا عن نطاق ما سمحت به أنا..
أعلم أن كثيرا منكم لن يوافقني على رأيي..بل سيسخر مني ويهزأ..ولكن،ألا
يعد هذا تطفلا على الغير..أحس أن شقائق الرجال يرفضن صراحتي..سيغضبن
لبنت حواء التي ستكون من نصيبي..بل مستعدات لمحاكمتي وتقديمي للعدالـة،
لأني دست كرامتهن ووطئت كبريائهن.
لكني أعتذر وأقول.. كفى بحثا.لم أعد في حاجة لمساعدة..فقد وجدت التي
كنت أبحث عنها..لقد جائتني بقدميها..وعرضت علي نفسها..فما شأنكم؟
وبعد فترة وجيزة..أعترف لكم بأن كل تلك الشروط توفرت في أنا.لأن التي
كانت من نصيبي تحكمت في مصيري..إنها هي،هي،هي
*هده نصيحه فقط لتتفادو الانانية*
