الرئيسية
انتقد الفنان المغربي عبده شريف المعروف بايجادته لاغاني عبد الحليم حافظ المومسات المغربيات حينما عبر عن حنينه الى عصر الجاهلية ووءد البنات عندما راى مومس مغربية مع احد اللبنانيين .و قد ابان الفنان المغربي عن كبرياء و شجاعة راي حينما انتقد السمعة السيئة المعروفة عن المغرب عند البعض على انه بلد السحر و الدعارة.
و بصراحة لقد كنت متعاطفا مع الفنان المغربي في رايه.فظاهرة المومسات المغربيات اللواتي يعملن في الخليج اصيح لا يمكن السكوت عنها.فالحكومة المغربية لا تفعل شيئا و تعمل بمبدا لا تشتغل بالك بامر لا يضر.فهده الحكومة تكتفي فقط بقمع اعتصامات الدكاترة المعطلين و كل ما من شانه ان يحرر العقل المغربي و ينفعه .في حين تشجع و تترك العنان لكل ما هو فاسد و داعر.مثل احد الافلام المغربية التجارية التي تعتمد على مشاكل الشباب و المواضيع الجنسية للربح الدي تركته الحكومة رغم الانتقادات .زيادة على كل مظاهر الانحلال الاخلاقى التي تعم المجتمع المغربي اسوة بالمجتمعات العربية الاخرى..كما ان الحكومة في هده البلاد الاسلامية تقوم بتشجيع كل ما هو غربي صهيوني يهدف الى تخريب العقل المغربي مثل المهرجانات الغنائية لمجموعات غربية و حتى مغربية تفسد شخصية الشباب المغربي .في حين تغيب فيه المهرجانات الثقافية و الرياضية التي تنشا شبابا سليما عقليا و نفسيا.
اننا نعيش في عصر المومسات و الشادين جنسيا و الكلمة الاولى و الاخيرة للامريكيين و الصهاينة الدين اصبحوا يقررون مصيرنا في واضحة النهار بتعاون مع مسؤولين من عبدة المال و الجاه الدين لا يهمهم الا تسمين حساباتهم البنكية على حساب القيم العربية و الاسلامية التي باعوهه بابخس الاثمان للصهاينة.
ادا انتشرت المومسات المغربيات في دول الخليج فلان هناك مسوولين في هده البلاد يمتهنون القوادة و يستفدون من عائدات هولاء من العملة الصعبة ولان هناك من هم من ضمن هدا الشعب من اصبحت داخل رؤوسهم كميات من فضلات البغال و الحمير .حتى اصيح المغرب بسببهم مرادف لكل ما له صلة بالدعارة و السحر.
و بصراحة لقد كنت متعاطفا مع الفنان المغربي في رايه.فظاهرة المومسات المغربيات اللواتي يعملن في الخليج اصيح لا يمكن السكوت عنها.فالحكومة المغربية لا تفعل شيئا و تعمل بمبدا لا تشتغل بالك بامر لا يضر.فهده الحكومة تكتفي فقط بقمع اعتصامات الدكاترة المعطلين و كل ما من شانه ان يحرر العقل المغربي و ينفعه .في حين تشجع و تترك العنان لكل ما هو فاسد و داعر.مثل احد الافلام المغربية التجارية التي تعتمد على مشاكل الشباب و المواضيع الجنسية للربح الدي تركته الحكومة رغم الانتقادات .زيادة على كل مظاهر الانحلال الاخلاقى التي تعم المجتمع المغربي اسوة بالمجتمعات العربية الاخرى..كما ان الحكومة في هده البلاد الاسلامية تقوم بتشجيع كل ما هو غربي صهيوني يهدف الى تخريب العقل المغربي مثل المهرجانات الغنائية لمجموعات غربية و حتى مغربية تفسد شخصية الشباب المغربي .في حين تغيب فيه المهرجانات الثقافية و الرياضية التي تنشا شبابا سليما عقليا و نفسيا.
اننا نعيش في عصر المومسات و الشادين جنسيا و الكلمة الاولى و الاخيرة للامريكيين و الصهاينة الدين اصبحوا يقررون مصيرنا في واضحة النهار بتعاون مع مسؤولين من عبدة المال و الجاه الدين لا يهمهم الا تسمين حساباتهم البنكية على حساب القيم العربية و الاسلامية التي باعوهه بابخس الاثمان للصهاينة.
ادا انتشرت المومسات المغربيات في دول الخليج فلان هناك مسوولين في هده البلاد يمتهنون القوادة و يستفدون من عائدات هولاء من العملة الصعبة ولان هناك من هم من ضمن هدا الشعب من اصبحت داخل رؤوسهم كميات من فضلات البغال و الحمير .حتى اصيح المغرب بسببهم مرادف لكل ما له صلة بالدعارة و السحر.
