staruni
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
staruni

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

المطربات العربيات أصبحن يتنافسن على العري و قلة الحياء..

4 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

dj-simo

dj-simo

الفنانة المغربية بشرى : المطربات العربيات أصبحن يتنافسن على «العري» و«قلة الحياء» للوصول إلى السينما
قالت لـ«الشرق الأوسط» إنها تخجل من كونها فنانة!

المطربات العربيات أصبحن يتنافسن على العري و قلة الحياء.. Tvsupplement.260430
الرباط : لطيفة العروسني
قالت المطربة المغربية بشرى، الحائزة جائزة افضل صوت عربي وافضل فيديو كليب في مهرجان اوسكار الفيديو كليب الذي نظم اخيرا بشرم الشيخ بمصر، إنها تخجل من كونها فنانة بسبب ظاهرة التنافس على العري في «الفيديو كليب» من طرف المطربات العربيات ، واكدت انها ترفض مجاراة هذه الموجة رغم ان اغانيها تساير بدورها الموضة والعصر! «الشرق الاوسط» التقت بشرى، المتنقلة بين باريس والقاهرة اثناء عودتها للمغرب لاحياء حفل غنائي في مدينة مراكش، واجرت معها الحوار التالي:
* ماهي الاغنية التي قدمتك للمرة الاولى للجمهور ؟ ـ اول اغنية قدمتها وعرفني بها الجمهور هي اغنية عن الشخص المعاق وهي اغنية انسانية بعنوان «لأني احب الحياة» من الحان عز الدين المنتصر، استاذي في معهد الموسيقى في فاس ، ومن كلمات عبد الكريم الوزاني . كانت هذه الاغنية جواز سفر بالنسبة لي كفنانة مبتدئة تشق طريقها الفني للمرة الاولى . بعدها تعرفت على ملحنين ومؤلفين ونقاد وصحفيين وتمكنت من المشاركة في مهرجانات كثيرة من بينها: مهرجان الاغنية العربية في الدار البيضاء، ومهرجان الاغنية المغربية في مراكش، حيث حصلت على جائزة افضل اداء عام 1995 ، ومكنني هذا الفوز من المشاركة في مهرجانات في مصر والاردن وتونس ، وحظيت الاغنية بتوزيع موسيقي جديد في لبنان، وقريبا ساشارك بها في مهرجان فني كبير سيقام في الاردن لمساعدة الاشخاص المعاقين باشراف الملكة رانيا العبد الله.
*هل كنت تتوقعين نجاح هذه الاغنية؟
ـ توقعت نجاحها لانها متميزة وغير مكررة بخلاف الاغاني العاطفية، وقد انتجتها على نفقتي الخاصة لاني احب ان يتضمن رصيدي الفني اغاني انسانية.
* هل دراستك للموسيقى افادتك في مشوارك الغنائي؟
ـ توجهت لدراسة الموسيقى من منطلق حبي لها. لاني نشأت في بيئة تحب الفن، ومن خلال دراستي تعرفت على المقامات الموسيقية وساعدني ذلك على اختبار الالحان وحفظها بسهولة، فالدراسة تنمي الموهبة بشكل افضل. واؤكد اني انتجت اغاني عاطفية خاصة بي بعد ذلك، مع الملحنين شكيب العاصمي ومحمد الزياتي الادريسي، وفزت بجائزة افضل صوت في مهرجان الاغنية الدينية عام 1997 ، وغنيت اغنية عن الام واخرى عن السلام وهي ايضا من انتاجي الخاص.
* لماذا تركزين على القول ان اغانيك من انتاجك الخاص ؟ ـ لأني اثناء انطلاقتي الاولى من المغرب لم اتلق اي دعم من اي جهة، لانه ـ كما تعرفين ـ لا توجد لدينا شركات انتاج مغربية ولا دعم اعلامي. وبسبب ذلك تعاقدت مع شركة «اي تي اس» للانتاج السوري العالمي. وتمسكت بمغربيتي ، وحصل اتفاق بيني وبين الشركة بان يتضمن البومي الاول «لا لوم لا»، الذي نزل الى الاسواق العام الماضي ، اغنيات مغربية. ورحبت الشركة بالفكرة لان العامية المغربية قريبة من السورية فكانت اغنية «انا باغيا نحب» من الحان عز الدين منتصر وكلمات محمد الزياتي الادريسي، ثم اغنية «فكري احتار» من الحان شكيب العاصمي ، التي يتضمنها البومي الثاني «خدها مني كلمة»، وقريبا سينزل الالبومان معا الى السوق المغربية.
* ولماذا تطرحين في السوق المغربية البومين في نفس الوقت؟
ـ لان حقوق الفنان غير محفوظة في الدول المغاربية عموما، ففي العام الماضي لم اجد الشركة التي ستوزع لي الالبوم الاول «لا لوم لا» الذي طرح في الدول العربية كلها باستثناء المغرب، وكان يتضمن سبع اغاني من بينها :«لا لوم لا» و«في كل خطوة» و«انا باغيا نحب» و«يا نديما» و«غني لي شوي» وهي اغنيات خلفت صدى جيدا وحققت جماهيرية في العالم العربي ، في الخليج ومصر والاردن وسورية ، بعدها قمت بجولة فنية وشاركت في حفلات كثيرة واستضافوني في عدد كبير من البرامج التلفزيونية.
* هل شركة الانتاج التي تعاقدت معها هي التي كانت وراء ظهورك المكثف في عدد من البرامج على القنوات الفضائية؟
ـ لا ، فالعمل الناجح هو الذي يفرض نفسه على الصحافة والاعلام ويثير فضول الجميع، فاغنية «لا لوم لا» وهي من الحان سامي الحفناوي وكلمات مدحت العظم احدثت ضجة في العالم العربي، ونتيجة لذلك كانت استضافتي من طرف الفضائيات، انا بنفسي لم اكن اتوقعها .
* ولماذا نجحت هذه الاغنية بالذات؟ ألإنها مصرية؟
ـ لانها هي التي صورت «فيديو كليب»، فلاغنية المصورة هي التي تساعد الفنان على الانتشار، خصوصا بعد ان عرضت على القنوات الموسيقية مثل «مزيكا» و«ميلودي» فلقيت اقبالا وهي اغنية قريبة من الاندلسيات والفلامنكو الاسباني القريب بدوره من الموسيقى المغربية ، وقد احببت هذا اللون وحافظت عليه حتى في البومي الثاني «خدها مني كلمة».
* ولماذا لم تصوري اغنية مغربية؟
ـ صورت هذه الاغنية لانها ايقاعية، وفي نفس الوقت تحافظ على الطابع العربي، الا اني صورت بعد ذلك اغنية «انا باغيا نحب» القريبة من اغاني الراي ونجحت جدا.
* ما رايك في موجة العري والاثارة في اغاني «الفيديو كليب» الحالية؟
ـ مع الاسف هذا الامر اصبح واقعا، فكثير من المغنيات يعتقدن ان التحرر في «الفيدو كليب» هو الذي سينشر الاغنية ويساهم في نجاحها، وفي رأيي ان هذا توجه يحطم الاغنية العربية ويسيء اليها وفيه اخلال بالاخلاق، لدرجة انك لا تستطيعين مشاهدة هذه الاغاني بحضور جميع افراد العائلة. نحن مختلفون عن الغرب، وفي النهاية لا يصح الا الصحيح، واعتقد ان المطرب الذي لديه موهبة حقيقية هو الذي يستمر، فهؤلاء في رأيي لسن مطربات حقيقيات بل يتخذن الفن وسيلة لتحقيق مآرب اخرى.
* وهل نلقي اللوم على المغنيات فقط؟
ـ شركات الانتاج لها دور في الترويج لمثل هذه الاغاني لانها تتعامل مع الفنان على انه منتوج لتحقيق الربح، فتلعب به كما تشاء، لم يعد هناك اعتبار للجمهور الذي يرفض هذه المسخرة والانحطاط الذي يسخر من تاريخ الاغنية العربية وجمالها. للاسف اصبح التنافس على العري وقلة الحياء بدلا من التنافس على الالحان والكلمات الجميلة، لدرجة اصبحت اخجل من القول بانني فنانة .
* تلك المغنيات صرحن في اكثر من مناسبة انهن يتخذن «الفيديو كليب» وسيلة للوصول الى السينما، ما رايك؟
ـ لم اسمع ابدا ان قلة الحياء توصل الى السينما ، علما ان السينما نفسها تعيش ازمة. لا يوجد موضوع ولا فكرة ولا سيناريو ، فاذا ساير الجمهور اليوم هذه الموجة فلن يسايرها غدا، المفروض ان نستفيد من التقدم التكنولوجي لخدمة الفن العربي، وليس العكس، ولا ادري حقا الى اين سيقودنا هذا الانحطاط الفني ؟
* وانت، أليست لديك طموحات سينمائية ؟
ـ بعد طرح البومي الاول ، عرضت علي المشاركة في مسرحيات وافلام سينمائية. انا مطربة وليست لدي موهبة التمثيل، وارفض المشاركة في عمل سينمائي او تلفزيوني لن يقدم لي اضافة في مجالي الغنائي، واعتقد انه لم يعد هناك اقبال على السينما كما كان الامر في السابق ايام ليلى مراد وعبد الحليم حافظ ، لان معظم الافلام تجارية.
* واين تصنفين نفسك بين مطربات اليوم ؟
ـ انا اساير الموضة في حدود المنطق والمعقول، ويهمني ان اظهر بمظهر محترم واختار جيدا فكرة «الفيديو كليب» لان الاستمرار عندي اهم من كل شيء.
*الا تفرض عليك شركة الانتاج الظهور بشكل متحرر في «الفيديو كليب»؟
ـ الشركة لها رأيها في الموضوع وتفرض بعض الامور بطبيعة الحال، لكن يتم بيننا نقاش حول التفاصيل لإرضاء جميع الاطراف وحتى نتمكن من تقديم عمل فني متكامل . ونتيجة لذلك حصلت في مهرجان الاوسكار للفيديو كليب في شرم الشيخ على جائزة افضل صوت عربي واحسن فيديو كليب عن اغنية «خدها مني كلمة» وجائزة احسن لحن عن اغنية «فكري احتار» لشكيب العاصمي وجائزة احسن انتاج لشركة «اي تي اس». وكان ضمن اعضاء لجنة التحكيم فنانون كبار مثل فاروق صبري وسمير صبري ومحمد سلطان ومديحة يسري، وشارك في المسابقة فنانون عرب معروفون من بينهم نادية مصطفى وخالد سليم ومنى رحال واخرون .
* هل انت متفائلة بمستقبل الاغنية المغربية ؟ ـ للاسف لست متفائلة، بسبب غياب الدعم المادي والاعلامي للاغنية المغربية، واناشد بهذا الخصوص وزير الثقافة المغربي بان يولي بعض الاهتمام لوضع الاغنية المغربية التي بامكانها ان تتجاوز الاغاني العربية اذ لدينا مطربون كبار من الجيل السابق حازوا جوائز في العالم العربي مثل عبد الوهاب الدكالي وعبد الهادي بلخياط ونعيمة سميح . لكن بالنسبة لفناني الجيل الجديد لا احد يهتم بهم او يدعمهم في المغرب، والمفارقة اننا نلقى كل الدعم والتشجيع في المشرق. وبسبب هذا التهميش اعرف مطربات مغربيات يقبلن بالذل ويجرين وراء الملحنين ليمنحوهن الالحان، في حين المفترض ان يحصل العكس.

dj simo

amita

amita
الماسة الحمراء
الماسة الحمراء

chokran

nawrsse



ههههههههههههههههه زوين عندك هدي على بالك المغارب نقسين

al 3alami

al 3alami

merci

http://www.startimes60.skyblog.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى