هذه قصة فتاة رومانيه قد اسلمت على الإنترنت ويروي قصتها زوجها المسلم العربي :
في يوم من الأيام كنت ادخل على الشات من الياهو وكان سني في تلك السنه 23 عاما
المهم
كنت اتعرف على فتيات اجنبيات لأتبادل الآراء معهن واحاورهن عن ديني واسألهن عن دينهم المسيحي
فإذا بي تعرفت على فتاة رومانيه 19 عاما , وانا اتعرف عليها سألتني عن ديني فقلت لها انا مسلم فنهالت علي بالشتائم والسب وقالت انا نحن معقدين ولا نحب الفرح وانا متمردون وارهابيون,
وقد اخذتها على ما فهمته وفكرت به وسامحتها
فسألتها ,لأنكي شتمتيني هل احقد على جميع الرومانين ؟؟
فسكتت وقالت : بالطبع لا ولكن دينكم يأمركم بالتعقد
حاورتها مرارا وتكرارا ولا فائده ولم احاورها لتدخل بالإسلام بل حاورتها على ان لا تحقد على الإسلام لإنها كانت معانده لدرجة قاسيه.
واصبحنا صديقين افتح الكام وتفتح الكام وأراها وتراني وكانت بشوشة جميله ولاكن اذا فتحت سيرة الإسلام قلبت الطاوله, وكان لهى حبيب او عشيق.
(فعند الأجانب للبنت اذا كانت متزوجه , زوج , وحبيب او عشيق غير الزوج , وصديق غير الزوج والعشيق).
اي انها قلم للتجربه .
المهم :
في يوم من الأيام دخلت الفتاة الرومانية الغير متزوجه على الياهو , فكنت اكلمها واذا بها على غير عادتها فإنها متضايقه من الدنيا وتكرهها وتريد الموت وتقول لي (الحقير حبيبي خانني ولا اعرف ماذا افعل) وقالت ايضا: هل عندك من الأغاني العربيه الحزينه ذات الألحان المبكيه او من اي الأغاني لإنني لست على ما يرام ومن الممكن ان انتحر.
اما انا فلا اسمع الأغاني ولا اعرف عنها إلا ان اسمها اغاني وانها حرام وكان عندي في جهازي مقاطع قرآن كريم للشيخ عبدالرحمن السديس وكانت مبكيه وهي من سورة البقره ,
فاستشرت عقلي ان ابعث من هذه المقاطع , وبعثت لها المقاطع , فسألتني من هذا المغني و من اين من الدول العربيه وماذا يقول في اغنيته التي اراحتني واعطتني الروح مرتا اخرى,
خفت وترددت ان اقول هذا قرآننا ولكن من الله جائتني قوه, فقلت لها هذا قرآننا الذي تستهزئون به
فأغلقت الإميل , وكنت انتظرها كل يوم لأجدها واضيفها من ايميلات ثانيه ولكن لا فائده .
بعد اسبوع من الإنتظار وجدتها فتحدثت معها قليلا وفتحت الكام واذا بها متحجبه وكتبت لي بالعربيه لا إله إلا الله محمد رسول الله وهنأتها للإسلام وعلمتها الإسلام ومن ثم قصت زواجنا وهذه قصة ماريا الرومانيه التي الآن هي عائشه ام عبدالرحمن.
الحمدلله على نعمت الإسلام
في يوم من الأيام كنت ادخل على الشات من الياهو وكان سني في تلك السنه 23 عاما
المهم
كنت اتعرف على فتيات اجنبيات لأتبادل الآراء معهن واحاورهن عن ديني واسألهن عن دينهم المسيحي
فإذا بي تعرفت على فتاة رومانيه 19 عاما , وانا اتعرف عليها سألتني عن ديني فقلت لها انا مسلم فنهالت علي بالشتائم والسب وقالت انا نحن معقدين ولا نحب الفرح وانا متمردون وارهابيون,
وقد اخذتها على ما فهمته وفكرت به وسامحتها
فسألتها ,لأنكي شتمتيني هل احقد على جميع الرومانين ؟؟
فسكتت وقالت : بالطبع لا ولكن دينكم يأمركم بالتعقد
حاورتها مرارا وتكرارا ولا فائده ولم احاورها لتدخل بالإسلام بل حاورتها على ان لا تحقد على الإسلام لإنها كانت معانده لدرجة قاسيه.
واصبحنا صديقين افتح الكام وتفتح الكام وأراها وتراني وكانت بشوشة جميله ولاكن اذا فتحت سيرة الإسلام قلبت الطاوله, وكان لهى حبيب او عشيق.
(فعند الأجانب للبنت اذا كانت متزوجه , زوج , وحبيب او عشيق غير الزوج , وصديق غير الزوج والعشيق).
اي انها قلم للتجربه .
المهم :
في يوم من الأيام دخلت الفتاة الرومانية الغير متزوجه على الياهو , فكنت اكلمها واذا بها على غير عادتها فإنها متضايقه من الدنيا وتكرهها وتريد الموت وتقول لي (الحقير حبيبي خانني ولا اعرف ماذا افعل) وقالت ايضا: هل عندك من الأغاني العربيه الحزينه ذات الألحان المبكيه او من اي الأغاني لإنني لست على ما يرام ومن الممكن ان انتحر.
اما انا فلا اسمع الأغاني ولا اعرف عنها إلا ان اسمها اغاني وانها حرام وكان عندي في جهازي مقاطع قرآن كريم للشيخ عبدالرحمن السديس وكانت مبكيه وهي من سورة البقره ,
فاستشرت عقلي ان ابعث من هذه المقاطع , وبعثت لها المقاطع , فسألتني من هذا المغني و من اين من الدول العربيه وماذا يقول في اغنيته التي اراحتني واعطتني الروح مرتا اخرى,
خفت وترددت ان اقول هذا قرآننا ولكن من الله جائتني قوه, فقلت لها هذا قرآننا الذي تستهزئون به
فأغلقت الإميل , وكنت انتظرها كل يوم لأجدها واضيفها من ايميلات ثانيه ولكن لا فائده .
بعد اسبوع من الإنتظار وجدتها فتحدثت معها قليلا وفتحت الكام واذا بها متحجبه وكتبت لي بالعربيه لا إله إلا الله محمد رسول الله وهنأتها للإسلام وعلمتها الإسلام ومن ثم قصت زواجنا وهذه قصة ماريا الرومانيه التي الآن هي عائشه ام عبدالرحمن.
الحمدلله على نعمت الإسلام